مطمر الجديدة فُتح.. ورفع النفايات من الشوارع بدأ

استأنفت شركة "رامكو" جميع عملياتها وباشرت رفع النفايات بعد تبلغها مساء فتح مطمر الجديدة  وقد انطلقت آليات الاعمال عند الساعة ٥ فجراً لرفع النفايات من مناطق بيروت المتن وكسروان.

بعد حادثة مطمر الجديدة... وزير الداخلية يتحرّك

صدر عن مكتب وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي البيان التالي:

يتابع وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي قضية مطمر الجديدة - برج حمود، خصوصاً بعد حادثة الدهس بالأمس والتي توقفت على إثرها الشركة المتعهدة جمع النفايات عن العمل.

حادثة دهس في مطمر الجديدة.. و"رامكو" تتخذ قراراً

دهست إحدى آليات شركة "رامكو"، أحد النكّاشين السوريين في مطمر الجديدة.

مطمر الجديدة وكيفية حراسته على طاولة مجلس الوزراء... ما علاقة "الحزب"؟

تطرّقت جلسة مجلس الوزراء الى وضع مطمر الجديدة وكيفية حراسته، فأشار وزير الدفاع موريس سليم الى أنّ الجيش غير قادر على هذه المهمّة، قائلا: "الجيش مش قادر يحرسو"، أما وزير الداخلية بسام مولوي، فقال من جهته: "قوى الامن مش قادرة تحرسو"، فرّد وزير الثقافة محمد وسام المرتضى​ ساخراً "منجيب حزب الله يحرسو؟".

قرار هام لمحافظ بيروت حول مطمر الجديدة!

أفادت دائرة العلاقات العامة في بلدية بيروت في بيان، أنه "بناء لتوجيهات محافظ مدينة بيروت القاضي مروان عبود بضرورة حماية مطمر الجديدة من نباشي النفايات، الذين يعبثون بمحتوياته ويتهجمون على العمال، حتى وصل بهم الأمر الى السيطرة على بعض الآليات وتفريغ حمولتها.

اعادة فتح مطمر الجديدة بمؤازرة امنية.. إليكم التفاصيل

أعيد اليوم فتح مطمر الجديدة بعد وضع خطة لحماية المكان تقضي بتثبيت نقاط مراقبة بشكل دائري بالتنسيق بين شرطة البلديات في كسروان والمتن وبمؤازرة امنية.

المتعهد داني خوري يعيد فتح مطمر الجديدة.. وهذه التفاصيل

كشفت معلومات الـ "LBCI"، أن "المتعهد داني خوري صاحب شركة خوري للمقاولات، أعاد فتح ​مطمر برج حمود​ - الجديدة، بعد أن تعهدت ​القوى الأمنية​ بزيادة الحماية على المطمر، كي لا يدخل نابشو ​النفايات​ إليه".

مطمر الجديدة مهدّد بالإقفال والمطلوب حل جذري وإلا..!

كتبت زينة عبود في "نداء الوطن":

بعد إقفال مطمر الجديدة – برج حمود منذ نحو أسبوع اثر تعرضه لغزو من عمّال سوريين بهدف سرقة المواد الحديدية والبلاستيكية من النفايات المكدّسة في المطمر، وضعت دولة "الحلول الموقتة" يدها على الموضوع واستحدثت نقطة أمنية أمام المطمر لمنع توغّل أي مجموعات غريبة داخل الموقع، وعلى هذا الأساس أعيد فتح المطمر واستؤنفت أعمال البناء فيه لزيادة قدرته الاستيعابية على استقبال النفايات

ظاهرياً، تبدو الأمور في نصابها ومسارها الصحيحين ولكن في خفايا الموضوع يتّضح أن الدولة، بأجهزتها المعنية، اتجهت كعادتها، الى الحلول السريعة والموقتة وبالتالي فإن التهديد الأمني لا يزال قائماً والمطمر يتّجه الى الإقفال مجدداً إذا لم تُعالج المشكلة من جذورها.